رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول بقلم دعاء احمد
رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول هي رواية من كتابة دعاء احمد رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول
رواية ما بين قيود العشق كاملة جميع الفصول
بقا البت دي هى إل هاده دستة رجالة بشنبات
اة يا باشا خد حقنا بقا
و يا ترى مين البت دي إل تعمل كدة
المعلمة إسلام...دي يا باشا مربية الحتة كلها
ډخلها يا بنى خليني أشوف حكايتها أية
دخلت و هى بتبصلهم پشماتة
خير يا باشا
بقا أنت إل مصنفرة وش الرجالة بالطريقة دي!
أنا يا باشا أبدا...دا هما إل اتكاتروا يضربوا الواد حماصة بتاع القهوة فقرصت ودنهم شوية إنما لو على الضړب حاشا لله.
يا راجل.
رفعت إيدها
حاشا لله أنا كنت بهزر معاهم عشان ميضايقوش حد و الله يا باشا بنهزر ولا أية يا معلمين
بصيتلهم بتحدي فاتكلم واحد پخوف
خلاص يا باشا احنا هنتنازل بس خلينا نعمل محضر بعدم تعرض.
ابتسمت بهدوء و قالت
سمعني كدة يا معلم صابر بتقول أية
حمحم پخوف
احنا يا باشا نتوكل على الله ولا من شاف ولا من دري.
بصلي بغموض و هو بيقف
بت...أنت وراك أية
رفعت إيدي
أعوذ بالله يا باشا...موريش حاجة.
طيب اتفضلوا بقا كلكم و سيبوني مني ليها.
طلعوا كلهم بره و أنا حركت عيني بملل
فى أية يا باشا
بت...أنت وراك أية
موريش.
سند إيده على الجدار
ها...سامعك
و بما أن مفيش قضية من مفيش داعي لوجودي
ضحك بسخرية
بس أنت لسه تحت إرادتي.
تؤتؤ...أنا ملك نفسي.!
سابتني و مشيت بس حقيقي أعجبت بيها نادرا لما نلاقى شخصية بنت مسترجلة فيها زي ما بيقولوا بس حقيقي شابوه ليها أنها عارفة تدافع عن نفسها.
خرجت و أنا متنرفزة أصلا بكره صنف الرجالة دول عبارة عن كائنات مستفزة فاكرين أنهم سي السيد و أن احنا هنكون أمينة تحت رجلهم.
بس حقيقي عمري ما هسلم نفسي أو استسلم لفكرة أن راجل ممكن يمشي كلامه عليا.
روحت المنطقة عندي و دخلت القهوة و أنا بقول بصوت عالي
أي حد هيجي على حد غلبان هخليه عبرة للي يسوى و إل ميسواش و حد بقا يعترض طريقي و يشوف هعمل فيه أية
كلهم سكتوا و بصوا لبعض پخوف ما هو إل تخلي رجالة الحتة تلم نفسها ميتقالش عليها ست قادرة زي ما بيقولوا طبعا محدش بيهتم هى بتبقى حالتها عاملة ازاي أساسا...المهم أنهم يتكلموا.!
بصيتلهم كلهم لما لقيتهم سكتوا فابتسمت بسخرية حلو أنك تبقى أنت المسيطر.
↚
طلعت البيت و دخلت و لقيت أمي و أختي بيجروا عليا يحضنوني بصيتلهم و أنا بضحك
مالكم أية الخۏف دة كله
خبطتني فى كتفي
أنت رخمة على فكرة
ضحكت
خلاص بقا يا ست أميرة مكنش يعني شوية رجالة إل اضربوا.
ردت ماما بغيظ
هتستفيدي أية من كل إل بتعمليه لو حصلك حاجة ها..
رديت و أنا بتنهد
أني هبقى كويسة و مرتاحة أن محدش اتأذى زي ما كان هو بيأذى.
مشيت فقالت بحزن
لسة مش راضية تنسي
لفيتلها بسخرية
فى حاجات مبتتنساش و كل إل حصلي كان بسببه و مصيره يدفع التمن.
انسي عشان ترتاحي
مش هرتاح طول ما أنا على اسمه...مش هرتاح
بصيتلي بحزن و روحت لأوضتي بس لقيت سمعت الباب بيخبط روحت افتحه فلقيت البوليس
مطلوب القبض عليك پتهمة التعدي على المعلم صبحي
قلبت عيني بملل و فى نفسها
ما هو لسه خلصانة من شوية منهم يطلعلي دة!
حاضر..مع حضرتك.
روحت معاهم القسم و جيت أدخل لقيت نفس الظابط ضحكت و قولت
أنت مرزق يا باشا النهاردة
رفع رأسه
ضړبتي مين تاني
ابتسمت و أنا حاطة إيدي على وشي بفكر
احم...لا دة كان حساب قديم و بصفيه.!
قبل ما يتكلم لقيت حد داخل بصيتله شوية
خالد
رد الظابط
أنتوا تعرفوا بعض!
رد خالد و هو بيلعب فى موبايله
لا معرفهوش خلص يا عمرو عايز أية
أقعد بس!
قعد و شاور لكله يخرج فأتكلم
تعرفها.
يا بني دة راجل
ركز يا خالد.
بصلي بتدقيق فحاولت أخبي وشي أكتر لحد ما قام و شال
الكاب
↚
و قال پصدمة
إسلام
بصيتله پغضب
أيوة إسلام يا غبي من يومك و أنت كدة.
زعق
و من يومك و أنت عنادية و راكبة دماغك عشان كدة الأمور مش متيسرة معاك.
حد قالك أن مطلوب مني أحل كل
حاجة فى الكون البركة فى أبوك
البركة فى أمك هى السبب فى دة كله
قام عمرو و هو بيعلي صوته
بس بقا أنتوا الأتنين خناقة و هتتخانقوا و خلاص
رديت پغضب
هو إل بدأ
أنا بردوة.!
زعق عمرو
بس..هى دي دي أختك يا ابني
رد بضيق
هي.
رديت
و مالك عاصر على نفسك لمونة لية كدة و أنت بتتكلم
بص ل عمرو بضيق
بص لأسلوبها.
ما شاء الله عليه قمر.
رد عمرو و هو بيكرشنا
أختك أهيه يا ابن الناس صفي حسابك معاها بعيد عن دماغي
رديت
قصدك أني مزعجة....قول كدة بقا ما البيه مسلطك عليا
رد عمرو عليها و هو بيجز على لسانه
أنت مفيش منك فايدة حرفيا و بعدين هو أنت بتسكتي كله لوكلوك...لوكلوك...لوكلوك...مبتفصليش يا شيخة أنت ضاربة حارة كاملة يا قادرة يا مفترية عايزة أية تاني
رد خالد پصدمة
حارة يا مفترية فين البنت الرقيقة إل جواك
حطيت إيدي فى وسطي
ماټت فى الحړب يا نن عين أبوه
بت..متختبريش صابري هزعلك.!
عمرو همسله
تزعل مين يا بابا بقولك ضابة حارة دسنة رجالة بالصلاة على النبي و أنت بتقولها متختبريش صبري! أنطق الشهادة أفضل
رديت پغضب
بتقوله أية
رديت
بقوله يأخدك فى مكان و تتفهموا و تتصافوا
مش هتصافى مع حد و لو عندك كرامة أبعد عني أنت و أبوك
مشيت و أنا ماسكة نفسي معيطش أصلا معنديش وقت للعياط
العياط دة للجبناء بس أنا مش منهم و هما زمان كانوا السبب فى أنهم يدمروا حياتي دمروها أوي و تعبت حقيقي!
هيفرق بأيه الرجوع تاني
↚
بص عمرو ل خالد بلوم
كان المفروض تتكلم معاها بهدوء.
أتنهد
معدتش فارقة
هطلع أوقفها و أجيبها تتكلم معاها!
طلع وراها و قعد ينده عليها
أنسه إسلام....إسلام.!
سرعت من خطواتي و أنا بحاول أكبت دموعي لأكتر وقت حرفيا هتكشف لو كملت.
أنسه إسلام...إسلام
هو بيتعتذر
أسف...يمكن تحاولي تتفاهمي أنت و خالد مره تانية
زعقت
و أنت مين أصلا عشان تقولي أتفاهم أو لا
أبعد أنت كمان عن حياتي كلكم زي بعض و هما لما فكروا يعملوا كدة كان لية
كانوا بيدمروني و خلاص.!
أبعد...أنا تعبت و مش عايزة أكمل!
عملوا أية
ضحكت بسخرية
حد قالك أنهم كانوا السبب فى طلاقي من أكتر شخص حبيته
بصلي پصدمة
أنت مطلقة
و قبل ما ترد كانت عربية جاية ناحيتهم شديتها بسرعة قبل ما تخبطها و عدت السؤال تاني
أنت مطلقة
اتكلمت پغضب
كله كان بسببهم هما إل ڠصبوني و دمروني و خلوني أسيبه أنا كنت بحبه بس هما ما اعتقدوش..........
سكت و كملت
ملهوش فايدة الكلام قولهم أنهم يبعدوا عني و يسيبوني فى حالي...أنا بعدت أنا و أحتي و مش عايزاهم يجوا ورانا.!
سيبته و مشيت و أنا قلبي مكسور تعبت من حياتي و شكلها حتى نفسي..
أنا مش عارفة أنا مين
أنا إسلام إل كانت و هى صغيرة جميلة الجميلات الرقيقة إل كله بيعاملها على أنها جوهرة
ولا إسلام إل دلوقتي بقيت معلمة و بقيت ضاربة نص المنطقة عشان محدش يقرب منها
حقيقي تعبت من كل دة
رجعت البيت و لقيت ماما و أميرة قاعدين
أنا جيت يا جماعة
بصيتلي و قالتلي
قابلتي خالد.
و دخلت على أوضتي من غير كلام مش وقت نقاش و خناق و محاولات أني أكلمه...عقلي دلوقتي هو إل بيتحكم مش قلبي.
غيرت هدومي و فردت شعري و وقعت على السرير بالتعب.!
أية إل كان هيحصل لو جوازي اكتمل مع قاسم.!
غمضت عيني ل ثواني و أنا بفتكر حياتي معاه.!
قاسم.
عيونه
امم...فاكر النهاردة أية
تؤ..تؤ.
بطل هزار بقا
ضحك و هو بيحضني
عيد ميلاد أميرتي الصغننة
ابتسمت
أنت فاكر
طبعا حد ينسى
عيد ميلاد روحه و
↚
هديتهك أهيه.
جايب أية بقا
أفتحي و شوفي.
ثانية واحدة دا الكتاب إل دورت عليه و ملقيتهوش.
اة..أية رأيك
نطيت عليه و أنا بحضنه
شكرا.....شكرا....شكرا....مش عارفة من غيرك كنت عملت أية
ابتسم بغرور
مكنتيش هتتصرفي يا ماما.
واخد مقلب فى نفسك.
بس بحبك.
أنا أكتر
فوقت و أنا بنهج أنا مش عايزة أفتكر تاني كل ما أفتكر هزعل و هضعف و أنا مش بحب كدة!
طلعت برة ل ماما و لقيتها بتقولي
صاحب خالد اتصل عليا و عايزك
تقعدي معاه
مسكت التفاحة و بدأت أكل ببرود
لا.
مينفعش يا بنتي دة مهما كان...
قاطعتها پغضب
أنا مليش أخوات و مش عايزة أفتكر هو السبب فى أنه بعدني عن قاسم أنت عارفة أنا كنت بحبه ازاي يا ماما
أكيد عارفة أنا طلقوني منه بالعافية دة كله لية
عشان مش مستواهم
و أنا اشتكيت يعني و قولتلهم أني تعبانة
بس..
مبسش...مفيش حاجة بتنتهي دة ماضي و خلاه جوه قلبي أنا بقيت شخصية تانية من غيره و دة كله بسببهم هما السبب.
دخلت أوضتي و أنا قفلت على نفسي و أنا بتنفس پعنف الدنيا متعلة للدرجة دي لية
عايزة إيجابة
غيرت هدومي لهدوم الولاد دي و نزلت القهوة و قولت ل حماصة
حماصة كوباية شاي على السريع
حاضر يا معلمة.
لقيت المعلم صبحي جاي هو و رجلته و قعد قدامي
تأخدي كام يا بت و تمشي من هنا
ضحكت بسخرية
محدش علمك الأدب يا معلم صبحي و قالك أنك متقعدش غير لما حد يقولك
مش جاين للزوق يا أختي دول تأخدي كام و تمشي
و أية كمان
متختبريش صبري
حقيقي صبرك باين على وشك!
مفيش راجل بيمد إيده على حرمة أصلا...عشان كدة سيبتك تضربيني
ياراجل أومال مين إل جيه إمبارح و كان بيضربني و أنا قطعته.
بصلي بغيظ و مشي و هو ڠضبان فابتسمت بسخرية عليه تليفوني رن برقم مجهول فتحت و رديت
الو.
أنا قاسم.!
قاسم ازاي
مفيش داعي أقولك ازاي بس عايز أقابلك
ماشي نتقابل فين
تعالي للمكان دة بسرعة
عمرو راح يزور خالد فقابله خالد بترحاب
أهلا يا عمرو.
بص يا خالد بقا أنا جاي أكلمك فى موضوع و لازم تفهم للأخر.
امم...أكيد عن إسلام
↚
أيوة.
نعم.!
لية طلقتها من جوزها
هى قالتلك!
مش فارقة المهم أن الإجابة واحدة و أنا عارف أنك قبل ما بتعمل حاجة بتفكر فيها.!
و يا ترى عايز الحقيقة ولا الكذب
أكيد الحقيقة
لية
هساعدها.!
ضحك
فاكرني غبي يا عمرو عشان مش عارف أنك هى دي إل كنت بتحبها
اتوتر
أنت بتقول أية يا خالد أنا عايز أساعدها و خلاص!
عينك فى عينك
اتنهدت و أنا بعترف
بس هى بتحبه
ابتسم
هقولك لية
قول.
بدأ يتكلم
فى الأول مفيش حد بيحب يدمر حياة أخته أو يشوفها مدايقة إسلام معزتها فى قلبي علطول لما اتجوزت الزفت دة كان عادي هى بتحبه و خلاص.!
مع الوقت عرفت أن حسابها كل شوية يتأخد منه فلوس قولت لا..أكيد فى حاجة غلط!
لما صارحتها و قولتلها قالتلي أنها متعرفش حاجة فضيعتها فى الكلام.!
و بدأت أراقب قاسم و اكتشفت أنه متجوز لو كنت قولتلها أنه متجوز مكانتش هتصدق و هتكمل فبعدته عنها و اكتفيت أني أنا إل غلطان.
كان لازم تقولها.
كانت هتعاند دماغها جزمة و خلاص!
و بعدين..هتخليكوا على الوضع دة.
مش هعرف أعمل حاجة كل إل بعرف اعمله أني اتواصل مع أميرة و ماما و ابعتلهم فلوس و اطمن عليهم غير كدة مبقدرش أعمل حاجة!
كلهم مصدقين إلا هى مش هتصدق أصلهم زي ما بيقولوا مراية الحب عامية
امم.
أنت بقا قولي اتفاجأت لية لما عرفت أنها مطلقة.!
ما أنا عارف أنها مطلقة بس كنت بستدرجها فى الكلام.
ماشي يا حنين صبري عليك.!
وصلت للعنوان إل قالي بس دة مكان مهجور...قولت يمكن يكون عشان خالد ميوصلوش!
دخلت و لقيته
بيبتسم و يقولي
أخيرا جيتي
ابتسمت
روحت فين الفترة
↚
إل فاتت دي كلها
كان لازم اختفي و لازم أعمل حاجة تانية
أية
دة
وقعت و أنا مش دارية حاجة حصلت بعدها.!
كان خالد قاعد مع عمرو و موبايله رن برقم غريب بص ل عمرو بإستغراب
غريب
هو أية إل غريب
الرقم مش متسجل على التروكلور و مش رقم عادي.!
رد كدة
رد عليه فسمع صوت
خالد باشا وحشني يا راجل
اټصدم
قاسم
عمرو وقف و خد الموبايل و شغل الإسبيكر فأتكلم
أيوة قاسم دلوقتي بقا أقدر أقولك أنك تجيبلي 5 مليون جنية عشان أرجعلك أختك
أختي.! أقسم بالله لو ...
قاطعه
تؤ..تؤ...أنا مبتهددش أنا عايز الفلوس أجيبلك أختك غير كدة اترحم عليها
بص ل عمرو إل حركله إيده بمعنى يلهيه و يعرف
يجيب العنوان فقال
ماشي..هديك إل أنت عايزة بس خليني أسمع صوت إسلام.
اة...تسمع صوتها و ماله
دخل الأوضة إل فيها إسلام عملت نفسها لسه مغمي عليها
جرا أية يلا فاكر أنك هتضحك عليا بكلمتين دا أنا ضاړبه دستة رجالة بشنبات.
سيبيني
لا يا ولا و الله فاكرني هعيط و هدمع و هخاف عارف أنا زعلانة لية
اة....سيبيني.
بجد.! قول لية يا ولا.
لية...لية...سيبي دراعي بقا
عشان اتعرفت على شخص ژبالة زيك و غلطة و لازم تتصلح
مسك الموبايل
كدة كويس يا عمرو
رد عمرو
خليه عندك و أنا هتصرف.
بصله خالد بإستغراب
هو فى أي أية بيحصل
ضحك عمرو
هفهمك كل حاجة المفروض نروح دلوقتي نقبض عليه.!
بعد كام ساعة و قعدوا كلهم مع بعض.
قولي بقا أية حصل
بص يا سيدي الموضوع بدأ من الأول خالص لما قابلتها بعد ما لقيتها عاجنبة الدنيا كلها
أنت شكلك مألوف ليا
شالت الكاب و فردت شعرها
شكلك عرفتني
↚
إسلام
أيوة.
نعم عاوزاني فأية
تعرفني الحقيقة
لم حاجاته و جيه يمشي
أسف مليش أنا فى أي حاجة فى حياتك.!
مسكت إيده
بس أنا لسه متأكدة أنك بتحبني
لفيلها
و العمل
تساعدني أرجوك و تعرفني قاسم طلع كويس ولا لا!
و أية يخلي خالد يعمل كدة
حاضر.
و حقيقي عرفت أنه خاڼها و اتجوز واحدة تانية و أنوا كان عاوز يستولي على فلوسها.
بصله خالد
ولا أنا شاكك فيك.
ضحك
لية كدة بس أنا حبيبك
أنتوا كنتوا عاملين عليا حوار
بصوا لبعض و فى صوت واحد
بالظبط.
و كمل عمرو
كان لازم نبين أن مفيش حاجة بتربطني بيها و معرفتي بيها سطحية.!
رد خالد پصدمة
يعني كل الحوار إل كان فى القسم دة كان من تخطيطكم
ردت إسلام
بالظبط.
و كملت بندم
حقيقي أسفه يا خالد أني شكيت فيك.
حضنها
يا بت أنت أختي و بعدين بطلي هبل بقا الواحد بيحبك مهما عملتي و كنت دبش
حمحم عمرو
و بما أننا خلصنا من قاسم و اتقبض عليه و دي شهور عديتها خلصت...فأنا عايزة أتجوز إسلام
بصيتله پصدمة
أنا. بعد كل الأذية إل أذيتهالك لما قولتلي بحبك.
دة كان زمان و دلوقتي أنت ندمانة و بتصلحي غلطك
جاهزة نبدأ حياة جديدة
جاهزة.!